هروب المماليك وترك الشعب المصري يواجه مصيره وحده ثم تعاونهم مع الفرنسيين بعد ذلك ضد الشعب المصري
السبت 8 صفر (2) 1439 هـ - 28 أكتوبر (10) 2017 م
عن عائشة رضى الله عنها: "لم يكنِ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، على شيءٍ من النوافِلِ، أشدَّ منه تعاهُدًا على ركعتَيِ الفجرِ"
وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ
وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ
180هـ - الحكم بن هشام يتولى الحكم في الأندلس بعد وفاة والده، وكان عمره آنذاك 26 عامًا.
1099هـ - القائد المجري كارفا يستولي على مركز إيالة أغر من العثمانيين ويهدم ما بها من مساجد، وبذلك خرج شمال المجر من الحكم العثماني.
1213هـ - هزيمة جيش المماليك بقيادة مراد بك في معركة إمبابة(معركة الأهرام) وذلك أثناء الحملة الفرنسية على مصر، وقاد الجانب الفرنسي في هذه المعركة نابليون بونابرت (وفرار إبراهيم بك ومراد بك حاكمي مصر المشتركين بعد ذلك إلى الشام والصعيد مع جنودهما وترك الشعب المصري يواجه مصيره أمام الحملة الفرنسية مما اضطر شيوخ الأزهر إلى قيادة المقاومة الشعبية) تعاون مراد بك بعد ذلك مع الفرنسيين وحكم صعيد مصر من قبلهم في عهد كليبر وأذاق المصريين الأمرين. وكانت قمة خيانة مراد بك بحق أثناء ثورة القاهرة الثانية، حيث شارك في عمليات القتال ضد المصريين، ومنع عن القاهرة الإمدادات الغذائية التي كانت ترد إليها من الصعيد ومن الجيزة، فيُذكر أنه قد صادر شحنة من الأغذية والخراف تقدر بأربعة آلاف رأس كانت آتية من الصعيد لنجدة أهل القاهرة، وقدمها هديةً إلى كليبر والجيش الفرنسي، وكادت القاهرة تسقط في مجاعةٍ حقيقية. أما إبراهيم بك فعاد إلى مصر مع الجيش عثماني ودخل القاهرة عام 1800م، ولما انتصر الفرنسيون هرب ثانية. وبعد جلاء الجيوش الفرنسية عن مصر عاد ثانية. وبعد مغامرات وكل إليه الوالي محمد علي منصب شيخ البلد. في أثناء مذبحة المماليك كان إبراهيم مع ولده في طرة، فر مع أتباعه إلى دنقلة حيث بقي حتى مات 1817م وبعد وفاته نقلت زوجته رفاته إلى القاهرة. (مرفق صور معركة إمبابة – مراد بك – بونابرت)
1359هـ - السياسي المصري أحمد حسين يضع برنامجًا لحزب إسلامي باسم "الحزب الوطني الإسلامي"، إلا أن هذا الحزب الجديد لم يستطع الاستمرار في الساحة السياسية المصرية لانضمام غالبية التيار الإسلامي في الشارع المصري قبل ذلك لحركة الإخوان المسلمين.
1365هـ - أنور خوجة ينهي الملكية في ألبانيا ويعلن قيام الجمهورية الشعبية برئاسته.
1886م - تدشين تمثال الحرية بالولايات المتحدة.
في عام 1869م قام فريدريك بارتولدي بتصميم نموذج مُصغر لمنارة على شكل فلاحة مصرية مسلمة تلبس الثوب الطويل ترفع يدها حاملة شعلة يخرج منها ضوء لإرشاد السفن، وتحمل شعار "ُEgypt Carrying the Light to Asia"،"مصر تحمل الضوء لأسيا". وعرضه على الخديوي إسماعيل ليتم وضع التمثال في مدخل قناة السويس المفتتحة حديثا في 16 نوفمبر من نفس العام، لكن الخديوي إسماعيل اعتذر عن قبول الاقتراح نظرا للتكاليف الباهظة التي يتطلبها هذا المشروع، حيث لم يكن لدى مصر السيولة اللازمة لمثل هذا المشروع خاصة بعد تكاليف حفر القناة ثم حفل افتتاحها، و بنى بدلا من ذلك منارة بارتفاع 180 قدم. في هذا الوقت، كانت الجمهورية الفرنسية الثالثة)1870م 1940م( تتملكها فكرة إهداء هدايا تذكارية لدول شقيقة عبر البحار من أجل تأصيل أواصر الصداقة بها، لذلك تم التفكير في إهداء الولايات المتحدة الأمريكية هذا التمثال في ذكري احتفالها بالذكري المئوية لإعلان الاستقلال، والتي يحين موعدها في 4 يوليو 1876م وبالفعل قامت فرنسا بإهدائه إلى الولايات المتحدة الأمريكية في 28 أكتوبر عام 1886م.
1924م - سعد زغلول يشكل أول وزارة شعبية في مصر بعد انتخابات فاز فيها مناصروه بمعظم مقاعد البرلمان.
1962م- الاتحاد السوفيتي يعلن من خلال إذاعة موسكو إن حكومته قررت فك الصواريخ النووية المنصوبة في كوبا وإعادتها إلى الأراضي السوفيتية.
1973م - بدأ سريان وقف إطلاق النار في فيتنام اعتبارًا من الساعة الثامنة صباحًا بتوقيت سايغون منهيًا الحرب الطويلة فيها.
1974م - مؤتمر القمة العربي الثامن المنعقد في الرباط يقرر اعتبار منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب العربي الفلسطيني.
1985م - ميخائيل غورباتشوف يتولى منصب السكرتير العام للحزب الشيوعي السوفيتي (والذي تم تفكيك الاتحاد السوفيتي في عهد رئاسته له بعد أربع سنوات من ذلك)
0 التعليقات:
إرسال تعليق